استعمال اللغة الأم كأداة اتصال هو أحد أهداف عملية "المشاركة الفعالة". وتساعد هذه النصوص المدرس على متابعة التقدم الذي يحرزه التلميذ كما تدله على طرق علاج المشاكل التي قد تواجهه.
وفي نطاق استمرار التلميذ في تدوين بانتظام ولعدة سنوات مشاهداته وأفكاره في كراس التجارب، يكون هذا الأخير بمثابة مذكرة ومستند تطوري لتعلم العلوم.
والطبع يعد مهما لتشجيع النص المكتوب ولكن يجب التفرقة بين النص الشخصي وبين النص الجماعي